تتوافد الفتيات والمراهقات إلى مناطق خارجة عن العمران لممارسة هوايتهن في قيادة السيارات والدبابات كنوع من التنفيس والتحقيق المبطن لأمانيهن في قيادة السيارات , وقد كانت منطقة» الثمامة « أحد الروافد المهمة لديهن والمقصودة لركوب الدبابات وإقامة المسابقات فيما بينهن لتبدي كل فتاة مهارتها كنوع من المنافسة , وخاصة مع مطلع فصل الشتاء الذي تكثر فيه المخيمات وركوب الدبابات.

وحول إجراءات السلامة المتبعة للراكبين كوجود خوذة للرأس تحميه في حال وقوع حادث لا قدر الله , قال : من المفترض أن توجد خوذة لكل راكب ولكن (لم يدقق أحد !!) رغم أهميتها وكفالتها بتجنب الراكب للكثير من المضاعفات السلبية التي قد تقع على منطقة الرأس وقت وقوع الحادث لا قدر الله .